Roteiros Religiosos - AirMet

عن الوجهة: سواءً أكنت ستقضي في روما ثلاثة أيام، أو ثلاثة أسابيع، أو ثلاثة أشهر، فكن مستعدّاً عند زيارتها لدخول أكبر متاحف الهواء الطلق في العالم، حيث ستجد القديم والحديث، والماضي والحاضر متلازمين جنباً إلى جنب، مما سيغويكم تاركاً فيكم أثراً لا ينكر، كما ستفاجئكم بما لديها من عروض تقدّمها لأي زائر، وبجمالها الذي لم ينل أو ينقص مرور الزمن منه شيئاً. تُعتبر روما من أكثر المدن جاذبيةً في الصور، وهو أمر متوقع نظراً لما فيها من كنوزٍ أثريّة كالفاتيكان، ونافورة تريفي، وساحة القديس بيتر، بالإضافة إلى السلالم الإسبانية، والكولوسيوم (المدرّج)، فلك مطلق الحرية بتصميم تجربتك الرومانية، سواءً بقضاء وقتك بزيارة معالم المدينة، أو بالجلوس في أحد المقاهي ومتابعة العالم يمر من حولك. فإن كنت قد خططت لقضاء أسبوع في روما، فكن على يقين بأنّه سيكون لديك جدول حافل بالنشاطات والجولات، وستغادر دون الاكتفاء منها.

عن الوجهة: أسيزي هي بلدة وبلدية في إيطاليا في مقاطعة بيروجيا في منطقة أومبريا، على الجانب الغربي من مونتي سوباسيو. مدينة من العصور الوسطى رائعة بشوارعها الضيقة والساحرة. المعالم السياحية الرئيسية • بيازا ماتيوتي: اعبر الشارع وانزل باتجاه كاتدرائية سان روفينو، التي تحتوي على أجمل واجهة من بين جميع الكنائس في المدينة. • فيا سان روفينو: هناك نافورة صغيرة تُعرف باسم "نافورة الأسود". هناك معلمان رئيسيان في الساحة: "قصر كابيتانو ديل بوبولو" مع برج الساعة والكنيسة الجميلة سانتا ماريا سوبرا مينيرفا بأعمدتها الرومانية المدهشة. • بازيليكا القديسة كلير: هناك ساحة جميلة أمام الكنيسة، مع مناظر رائعة للوادي. • سان داميانو • كنيسة سانتا ماريا ماجوري، ابحث قليلاً عن دير القديس كويريكو. • روكا ماجيوري: موقع جميل مع مناظر رائعة. • إيريمو ديلي كارشيري.

عن الوجهة: سواءً أكنت ستقضي في روما ثلاثة أيام، أو ثلاثة أسابيع، أو ثلاثة أشهر، فكن مستعدّاً عند زيارتها لدخول أكبر متاحف الهواء الطلق في العالم، حيث ستجد القديم والحديث، والماضي والحاضر متلازمين جنباً إلى جنب، مما سيغويكم تاركاً فيكم أثراً لا ينكر، كما ستفاجئكم بما لديها من عروض تقدّمها لأي زائر، وبجمالها الذي لم ينل أو ينقص مرور الزمن منه شيئاً. تُعتبر روما من أكثر المدن جاذبيةً في الصور، وهو أمر متوقع نظراً لما فيها من كنوزٍ أثريّة كالفاتيكان، ونافورة تريفي، وساحة القديس بيتر، بالإضافة إلى السلالم الإسبانية، والكولوسيوم (المدرّج)، فلك مطلق الحرية بتصميم تجربتك الرومانية، سواءً بقضاء وقتك بزيارة معالم المدينة، أو بالجلوس في أحد المقاهي ومتابعة العالم يمر من حولك. فإن كنت قد خططت لقضاء أسبوع في روما، فكن على يقين بأنّه سيكون لديك جدول حافل بالنشاطات والجولات، وستغادر دون الاكتفاء منها.

عن الوجهة: تشيستوخوفا هي مدينة في جنوب بولندا على نهر فارتا. تقع في محافظة سيليزيا وكانت سابقًا عاصمة محافظة تشيستوخوفا. ومع ذلك، فإن تشيستوخوفا تاريخيًا جزء من بولندا الصغرى، وليست من سيليزيا. تقع تشيستوخوفا في مرتفعات كراكوف-تشيستوخوفا؛ وهي المدينة الثالثة عشرة من حيث عدد السكان في بولندا. إنها أكبر مركز اقتصادي وثقافي وإداري في الجزء الشمالي من محافظة سيليزيا. حاليًا، تعد المدينة واحدة من أهم الوجهات السياحية في المنطقة وتُسمى أحيانًا نورمبرغ الصغيرة بسبب عدد محلات الهدايا التذكارية. تُعد أيقونة السيدة السوداء في تشيستوخوفا، الموجودة في دير ياسنا غورا، من المعالم السياحية الشهيرة بشكل خاص. على مر القرون، تم بناء العديد من المباني، ومعظمها الآن يحمل صفة المعالم السياحية والآثار التاريخية منذ أن تأسست تشيستوخوفا في العصور الوسطى. من بين هذه المعالم المنازل القديمة والنواة الحضرية لمركز المدينة.

عن الوجهة: لورد هي مدينة كبيرة في جبال البرانس الفرنسية. إنه مركز عالمي للحج المريمي ، حيث يستقبل مئات الآلاف من الزوار كل عام. يعتقد الكاثوليك أن مريم العذراء ، والدة الإله ، ظهرت 18 مرة في الكهف لفتاة صغيرة ، القديسة برناديت سوبيروس ، وكانت في الأصل مدينة سوق نائمة على الطريق المؤدي إلى منتجعات جبال البرانس ، نمت لورد لتصبح أكبر مركز حج ماريان في العالم. تحتوي المدينة على قسمين: الجزء الدولي بجانب النهر ، ويتكون من المنطقة الروحية التي تحتوي على الكهف والكنائس ، والمعروفة باسم Domaine أو الملاذات ، والجزء الفرنسي ، المتمركز حول السوق وفندق de Ville.Lourdes هي مدينة صديقة للمشاة بها العديد من شوارع المشاة فقط ومن السهل جدا التجول في وسط المدينة. انها حقا تستحق المشي والاستكشاف. لا تفوت موكب ضوء الشموع الليلي أمام الكنيسة وحول الساحة الرئيسية ، مع الغناء والصلاة والمسبحة التي تقال بالعديد من اللغات.

عن الوجهة: منذ العصور الوسطى حتى يومنا هذا ، تعتبر سانتياغو دي كومبوستيلا وجهة رئيسية للحجاج. تم إعلان هذه المدينة المقدسة كموقع للتراث العالمي لليونسكو في عام 1985. تقع في أقصى شمال غرب إسبانيا ، على بعد 100 كيلومتر شمال الحدود البرتغالية ، سانتياغو هي عاصمة منطقة غاليسيا المتمتعة بالحكم الذاتي. تضم المدينة أشهر كنيسة في إسبانيا. فندق La Catedral مهيب ، وهو مزيج متناغم من الأساليب والعصور تحت برجين شاهقين. يقع Pórtico de la Gloria داخل المدخل الرئيسي مباشرةً ، وهو أحد الفرق البارزة في فن النحت الروماني في أوروبا. بالقرب من الكاتدرائية ، يوجد متحف دو بوبو غاليغو ، متحف الشعب الجاليكي ، الموجود في Monasterio de Santo Domingo ، ويحتوي على نسخ طبق الأصل من أطلال سلتيك القديمة. يتكون ما يقرب من نصف سكان سانتياغو من طلاب مشاغبين يتوقون لقضاء وقت ممتع. يمكن العثور على البارات والحانات في جميع أنحاء شوارع البلدة القديمة التي تعود للقرون الوسطى وعلى طول شارع Calle Santiago de Chile. تتميز الليالي بإضاءة خاصة في شوارع سانتياغو دي كومبوستيلا. يجعل ضوء القمر المدينة سيناريو خالدًا حيث تبرز المعالم الجانب الأجمل والأكثر حنينًا للمدينة. وبالنسبة لأولئك الذين يبحثون عن الأجواء ، فإن ليالي سانتياغو أبدية.

عن الوجهة: اعتُبرت مدينة فاطمة البرتغالية مدينةً مقدّسةً منذ العام 1917 للميلاد، حيث قيل بأن مريم العذراء قد ظهرت لثلاثة من الأطفال الرعاة، وقد حوّل حدث ظهور شبح مريم العذراء هذه المدينة إلى أكبر المراكز ذات الإخلاص الشديد لمريم العذراء حول العالم، وتمّ بناء كنيستين ضخمتين على أرض مستوية وواسعة في نفس المكان الذي ظهرت فيه، وهما كنيسة فاطمة (باسيليكا دي فاطمة) وكنيسة الثالوث المقدّس (إغريجا دو سانت سيما ترينداد)، اللتان تتّسعان لما يزيد عن تسعة آلاف حاج؛ يزور المكان أناس من جميع الجنسيات والمذاهب كل عام ليبرهنوا على إيمانهم، وللدعاء بحصول المعجزات. أصبحت مدينة فاطمة رمزاً لدولة البرتغال ذات الديانة المسيحية، وكنيستها جوهراً للمدينة. يوجد داخل الكنيسة جثامين اثنين من الأطفال الذين ادّعوا رؤية العذراء؛ مدفونين فيها؛ حيث يمكنك زيارة ضريحي جاكينتا وفرانسيسكو. أمّا مركز المدينة فهو مقام سيدتنا فاطمة. يقوم محبو مريم العذراء بأداء طقوسهم التعبيرية في الثالث عشر من أيار من كل عام، حيث يتم إجراء موكب الوداع. ولكن يمكنك رؤية أجمل المشاهد في ليلة الثاني عشر من أيار عند المسير في موكب الشموع الذي يشهد حضور آلاف الزوّار الذين يحملون الشموع المُضاءة. استعداداً لطبيعة المدينة، يوجد حولها الكثير من المنازل والفنادق لاستضافة جموع الحجاج الغفيرة، بالإضافة إلى أعداد كبيرة من المطاعم والمتاجر، والذين يعتمدون بشكل رئيسي على تسويق بضائعهم الدينية.