Madrid Amsterdam Kenia tanzania y zanzibar

عن الوجهة: تتميز أمستردام ببيئة خاصّة بها، مكتسبةً هذه الميزة من خلال وجود مزيج من القنوات المائية، والدراجات الهوائية العتيقة، والمعارض اللامعة، والحدائق التي تسر قلب ونظر الزائرين. لا تقارن تجارب ركوب الدراجات الهوائية في أمستردام بمثيلاتها في مكان آخر، وخاصةً عند الذهاب في جولة حول ما يُعرف بمنطقة حزام القنوات، والذي يتشعّب جنوباً ابتداءً من المحطة المركزية التي تتراصف فيها المساكن الضيقة بشكل جنوني، والتي يعود تاريخها إلى العصر الذهبي للمدينة. بينما تفسد المركبات الآلية المظهر العام للمدن والعواصم الأوروبية الأخرى، فإن تدفّق الدراجات الهوائية يعزّز من جمال أمستردام؛ ستتعرف على عالم مختلف حيث وسائل النقل الغير آلية هي أسلوب حياة المدينة المعتاد،حتى أن في كل جسر وكل طريق عام معبر مخصّص للدراجات الهوائية، وكثيرٌ ما يراعي سائقو السيارات نظرائهم من سائقي الدراجات الهوائية. تبقى أمستردام ملتقى طرق عالمي، ومركزاً دائم الحيوية في مجالات الفن، والموسيقى، والحضارة، حيث تجد الكثير من المعارض الفنية، والحفلات الموسيقية، والمسرحيات، والمهرجانات. كما ستجد إلى جانب الصروح الفنيّة من متاحف ريكز وفان غوخ، الكثير من الأماكن التي ليس لها الكثير من الزوار، نظراً لكونها تتمتع بمجالات اهتمام فريدة وغير مألوفة للناس. ومن جهة أخرى، بعض الأماكن يتشكل أمامها طوابير انتظار فتجدها مكتظة بالزوار لأسباب مختلفة سواءً لحضور المسرح الهامشي، أو لأحد عروض موسيقى المينيمال، وصولاً إلى محلات رسم الوشوم. كما تصبح القنوات الشهيرة في أواخر الصيف مسرحاً لسلسلة من حفلات موسيقى الحجرة (نوع من الموسيقى الكلاسيكية). يبلغ المرح ذروته في يوم الملك؛ حفلة عيد ميلاد وطنية للملك، حيث تحتفل العاصمة باكتساءها باللون البرتقالي الوطني، وتمتلئ القنوات بقوارب الاحتفالات، وتصبح المدينة أشبه بسوق مفتوحة للأشياء المستعملة حيث يحتشد الناس على اختلاف أعمارهم وتنوع أصولهم.

عن الوجهة: دار السلام هي المركز المالي والسياسي لتنزانيا وأكبر مدنها. أصبحت دار السلام واحدة من أهم الموانئ ومراكز التجارة في شرق إفريقيا. تتمتع دار السلام بسحر كبير وجو رائع. تقدم مزيجًا من التأثيرات الأفريقية والإسلامية وجنوب الآسيوية، وتحتوي على ميناء خلاب، وشواطئ جميلة، وأسواق فوضوية، ومباني تاريخية. من الجدير تمديد إقامتك إلى ما بعد الوقت بين الرحلات. التجول في وسط المدينة هو وسيلة رائعة للتعرف على الثقافة، ويمكن أن يكون سوق كاريكو مكانًا مثيرًا للاهتمام للمغامرين. كما يمكن أن تكون دار السلام قاعدة جيدة لزيارة بعض المواقع القريبة مثل باجامويو، وجزر بونغويو ومبودجا، بالإضافة إلى تعلم الغوص أو الذهاب لصيد الأسماك في أعماق البحار.

عن الوجهة: أنغوجا (المعروفة أيضًا بجزيرة زنجبار أو ببساطة زنجبار، في اليونانية القديمة مينوثياس، Μενουθιάς - كما ذُكرت في "الطواف حول البحر الإريتري") هي أكبر وأكثر جزيرة مأهولة بالسكان في أرخبيل زنجبار، في تنزانيا.

عن الوجهة: إلى الجنوب ، تشترك نونجوي في الحدود مع قريتي ماتيموي وتازاري المجاورتين. كانت نونجوي تقليديا قرية لصيد الأسماك ومركز لبناء مراكب الشراعية ، لكنها الآن وجهة سياحية مشهورة ، وعلى سبيل المثال معترف بها في قائمة سي إن إن من "أفضل 100 شاطئ في العالم" في عام 2014. لقد تغير ويست نونجوي كثيرًا منذ التسعينيات وهو الآن وجهة سياحية شهيرة مع العديد من المنتجعات والمطاعم والحانات والمتاجر ، إلخ. شرق نونجوي أكثر هدوءًا وعمومًا أكثر استراحة.

عن الوجهة: ماتيموي هي قرية على الساحل الشمالي الشرقي لأونجوجا، الجزيرة الرئيسية في أرخبيل زنجبار، بين موانغاسيني وكيغوماني. تعتمد اقتصادها في الغالب على زراعة الأعشاب البحرية والصيد. القرية هي مقر لمشروع تعليمي يهدف إلى توفير معرفة الحاسوب لسكان المنطقة، بالإضافة إلى تعاونية دادا (بالسواحيلية: "الأخت") التي تهدف إلى خلق فرص عمل للنساء الزنجباريات من خلال تورطهم في تجهيز وتحضير المنتجات التجميلية اليدوية والمنتجات الغذائية مثل المربى والخردل والحلويات التي تباع في ستون تاون.

عن الوجهة: أونغوجا (المعروفة أيضًا بجزيرة زنجبار أو ببساطة زنجبار، في اليونانية القديمة منوثياس، Μενουθιάς - كما ذكر في بيريبلوس البحر الأحمر) هي أكبر وأكثر الجزر اكتظاظًا بالسكان في أرخبيل زنجبار، في تنزانيا.

عن الوجهة: أنغوجا (المعروفة أيضًا بجزيرة زنجبار أو ببساطة زنجبار، في اليونانية القديمة مينوثياس، Μενουθιάς - كما ذُكرت في "الطواف حول البحر الإريتري") هي أكبر وأكثر جزيرة مأهولة بالسكان في أرخبيل زنجبار، في تنزانيا.