Round trip Malasia, Indonesia & Thailand

عن الوجهة: تقع كوالالمبور عند التقاء نهري كيلانغ وجومباك وهي عاصمة ماليزيا والمركز التجاري والاقتصادي والمالي والثقافي للبلاد. كوالالمبور هي واحدة من المدن الناشئة في آسيا وهي تشهد تطورًا سريعًا وهي الآن مدينة صاخبة. كوالالمبور مدينة متناقضة ، مزيج من سحر العالم الحديث والعالمي والقديم. تمتزج المباني والمعابد والمآذن والقباب الاستعمارية القديمة جيدًا على خلفية ناطحات السحاب. يسيطر برجا بتروناس التوأم ، أحد أطول المباني في العالم ، على أفقها ، لكن الشعور بسحر العالم القديم لا يزال باقياً في الجزء الأقدم من المدينة. تجعل المساحات الخضراء المورقة في كل مكان من مدينة الحدائق وفي الليل ، تضاء مبانيها وشوارعها بشكل ساطع وتحول كوالالمبور إلى مدينة أضواء. كوالالمبور مدينة متعددة الثقافات مع مزيج فريد من العادات والتقاليد والمهرجانات الملونة والثقافات ومجموعة واسعة من الأطعمة اللذيذة. هذه المدينة الديناميكية لديها الكثير لتقدمه لكل زائر.

عن الوجهة: باندا لامبونج (مدينة لامبونج باللغة الماليزية) هي عاصمة ومركز اقتصادي رئيسي في مقاطعة لامبونج في الطرف الجنوبي من جزيرة سومطرة في إندونيسيا. كانت تُسمى تانجونجكارانج-تيلوكبيتونج، وهي أسماء القسمين الرئيسيين للمدينة، قبل أن يتم تغيير اسمها في عام 1983. بالنسبة للمهاجرين والمسافرين من جاوة، تُعتبر المدينة نقطة الدخول إلى سومطرة، خاصة قبل بناء الميناء الرئيسي في باكاوهيني، الذي يقع جنوب باندا لامبونج. تخدم باندا لامبونج مطار رادين إنتين الثاني المحلي، مع رحلات إلى جاكرتا التي تقع شمال غرب المدينة. المدينة ومقاطعة لامبونج الجنوبية (التي تحد المدينة من الجانبين الشمالي والشرقي) هما من المستفيدين الرئيسيين من برنامج الترانسمجراسي لأولئك الذين يسعون للهروب من الكثافة السكانية الخانقة وكابوس المرور في جاكرتا، ومع ذلك يمكنهم الاستفادة من القرب. ونتيجة لذلك، فإن تكوين سكانها أكثر تنوعًا بكثير بالنسبة لعاصمة إقليمية بحجمها.

عن الوجهة: تُعرف باسم جزيرة الآلهة، لقد أغرت بالي عُبّاد الشمس والغواصين وراكبي الأمواج والمسافرين الباحثين عن الروحانية لعقود. المناظر الطبيعية مبهجة ومذهلة، مجموعة كاملة من الجبال البركانية، الأدغال الخصبة، الشواطئ ذات الرمال البيضاء وحقول الأرز الخضراء الزمردية التي تنتظرك لاكتشافها. اقضِ أيامك في ممارسة الرياضة وزيارة الأماكن، أو استسلم للوتيرة الهادئة والجمال الاستثنائي لهذه الجزيرة في المحيط الهندي. عاصمة بالي المترامية الأطراف والمزدحمة والمتنامية باستمرار كانت محور الكثير من نمو وثروة الجزيرة على مدى العقود الخمسة الماضية. قد تبدو مكانًا مرهقًا وفوضويًا، ولكن اقضِ بعض الوقت في شوارعها المظللة بالأشجار في منطقة رينون الحكومية والتجارية الراقية نسبيًا وستكتشف جانبًا أكثر رقة. قد لا تكون دينباسار جنة استوائية، لكنها جزء لا يتجزأ من "بالي الحقيقية" مثل حقول الأرز والمعابد على قمم المنحدرات. هذا هو مركز الجزيرة لأكثر من مليون من السكان المحليين وهنا ستجد مراكز التسوق والحدائق الخاصة بهم. الأكثر جاذبية، مع ذلك، هي المطاعم والمقاهي الأصيلة التي تستهدف الطبقة الوسطى المتنامية.

عن الوجهة: بالي تُعد بالي من أكثر جزر إندونيسيا شهرةً، بموقعٍ يتوسط جزيرتي جافا ونوسا تنجارا، وعدد سكان يبلغ مليونين وسبعمائة ألف نسمة. تشتهر المدينة بمزيجها الفريد من المشاهد الطبيعية الرائعة والمعابد القديمة، كما تتميز بغناها الثقافي والفني، بالإضافة إلى شواطئها الخلابة. هذا المزيج جعل منها وجهة سياحية رائدة عالمياً، بالإضافة إلى ثقافاتها وفنونها الفريدة والنابضة بالحياة وشعبها المضياف. أهم الوجهات السياحية الرئيسية في بالي قرية كوتا وضواحيها الخارجية التي تشمل ليجيان؛ سيمينياك؛ سانور؛ جيمباران؛ أولو واتو؛ أبود؛ ونوسا دوا. من ضمن جميع هذه المناطق، تعتير أبود قلب بالي الثقافي حيث أن كل ما فيها يعكس هوية بالي الحقيقية؛ من العروض الموسيقية والراقصة المليئة بالألوان، والمتاحف الفنية، والقرى الفنية، ومجتمع الفنانين. يأتي معبد تامان أيون العائد للعائلة المالكة ومعبد مياه الينبوع المقدسة في قائمة أهم المعابد التي يجب زيارتها. مع وجود هذا الميراث والتنوع الثقافي والحضاري والفني والروحي، والذي يعتبر فريداً من نوعه، تقدم للزوار الذين سأموا روتين الحياة أملاً ببداية جديدة وآفاق أوسع وأجمل. مليئةً بالألوان، ومُفعمةً بالحياة، بالي عبارة عن تجربة فاتنة وآسرة.

عن الوجهة: تعد بانكوك عاصمة تايلاند واحدةً من المدن الرئيسية فيها، ومدينة عالمية تضم مزيجاً من الأعراق والحضارات. كما تعرف بطقسها الحار واكتظاظها بالسكان، ولكنها على الرغم من ذلك تمتاز بنظافتها ووجود العديد من النشاطات الممتعة التي يمكن القيام بها، حيث ستجد فيها الأسواق الكبيرة، والثقافات العديدة، والمعابد الرائعة، وأشهى الأطعمة، وأجمل أنواع الفنون. تطل بانكوك بمعظم أجزائها على جزيرة Rattanakosin التي تلقب بالمدينة القديمة، ويعتبر القصر الكبير الكائن فيها من أبرز المواقع التي يجب رؤيتها، حيث يضم بداخله معبد بوذا الذهبي، ومعبد Wat Phra Keow الذي يعتبر من أكثر المعابد البوذية قدسيةً. ومن المعابد الأخرى المشهورة في بانكوك أيضاً معبداً Wat Pho, و Wat Arun. تعتبر بانكوك مكاناً مناسباً للتسوق كونها تضم العديد من الأسواق، والمحلات، والمراكز التجارية لترضي جميع الأذواق. أما حياة الليل في بانكوك فتتنوع على قدر تنوع المدينة، ابتداءً من الحانات، والنوادي الخاصة، والأسواق الليلية، وصولاً إلى الحفلات الراقصة. نظراً لكون بانكوك مدينة كبيرة مترامية الأطراف، فهي تجمع بين الضجيج واكتظاظ السكان من جهة، والسلام والرقّة من جهةٍ أخرى. إنها حتماً واحدة من الوجهات الرائدة التي تستحق أن تقوم بزيارتها ولو لمرة واحدة في العمر!

عن الوجهة: العاصمة الساحرة التي تتميز بعرباتها التي تجرها الخيول والمحافظة التي تضم الأفيال البيضاء الحقيقية في مركز الحفاظ على الأفيال في تايلاند تشترك في نفس الاسم. معظم المسافرين يزورون لامبانغ فقط لرؤية مركز الحفاظ على الأفيال في تايلاند، دون التوقف في المدينة في طريقهم إلى شيانغ ماي والمحافظات الأخرى في الشمال. المركز بلا شك هو معلم سياحي يجب زيارته، ولكن الذين يزورون العاصمة يُفاجَؤون عادةً بسحر لامبانغ غير المعتاد. تُعرف بعرباتها التي تجرها الخيول، وشعار المحافظة هو الديك (الطائر الذي له نصب تذكاري كبير تكريماً له في وسط المدينة) وتاريخها مليء بسلسلة من المستوطنات البشرية في حوض نهر وانغ، بعضها يعود تاريخه إلى أكثر من 1000 عام. في الواقع، في لامبانغ توجد بقايا أثرية وفيرة لممالك هاريبونشاي، ولانا، وبورما. الحصان والعربة، وسيلة النقل المحلية التي نجت من إدخال السيارات في المحافظة، هي وسيلة ممتعة لاستكشاف المدينة، التي تحتوي على العديد من المعالم مثل معابدها البوذية الجميلة، ومجموعة جيدة من الحانات والمطاعم على ضفاف النهر وضيافة وطيبة سكانها، وهي سمة مميزة لتايلاند. تمثال الديك، المرئي في كل مكان، هو أقدم رمز لامبانغ وأصوله تعود إلى الاسم القديم للمدينة، كوكوتثاناكورن أو "مدينة الديوك". تروي أسطورة محلية أن ديكًا أبيض أرسله الإله البراهمي إندرا لإيقاظ السكان المحليين حتى يتمكنوا من تقديم الصدقات لبوذا، الذي يُفترض أنه زار المدينة. على الطريق من لامبانغ إلى شيانغ ماي يوجد مركز الحفاظ على الأفيال في تايلاند، وهو أقدم مركز مدعوم من الحكومة في تايلاند، حيث تُحتفظ الأفيال البيضاء الملكية ويمكن للزوار معرفة المزيد عنها ومشاهدة العروض التي تُقدم للجمهور بانتظام.

عن الوجهة: دوي Inthanon هو أعلى جبل في البلاد الآسيوية في تايلاند. ترتفع قمته على ارتفاع 2565 متر فوق مستوى سطح البحر. تقع في منطقة Mae Chaem ، مقاطعة Chiang Mai ، في شمال البلاد ، داخل الحديقة الوطنية التي تحمل اسمه. كان الجبل معروفًا في الماضي باسم Doi Luang Ang Ka ، وهو ما يعني حمام Great Mountain of the Crow Bath ، حيث يوجد بالقرب من قاعدة الجبل بركة تجمع فيها العديد من الغربان. أعطيت الاسم الحالي دوي Inthanon تكريما للملك Inthawichayanon ، الملك السابع لشيانغ ماي. Doi Inthanon جزء من سلسلة جبال تفصل بورما عن تايلاند ، والمعروفة باسم سلسلة جبال Thanon Thong Chai.

عن الوجهة: ماي تاينج هي منطقة تقع في الجزء الشمالي من مقاطعة شيانغ ماي في تايلاند، تقع خارج وادي ماي سا، وهي معروفة بأنها وجهة للمغامرة. داخل هذه المنطقة، ستجد أيضًا بلدة تُدعى ماي تاينج.

عن الوجهة: تقع كوالالمبور عند التقاء نهري كيلانغ وجومباك وهي عاصمة ماليزيا والمركز التجاري والاقتصادي والمالي والثقافي للبلاد. كوالالمبور هي واحدة من المدن الناشئة في آسيا وهي تشهد تطورًا سريعًا وهي الآن مدينة صاخبة. كوالالمبور مدينة متناقضة ، مزيج من سحر العالم الحديث والعالمي والقديم. تمتزج المباني والمعابد والمآذن والقباب الاستعمارية القديمة جيدًا على خلفية ناطحات السحاب. يسيطر برجا بتروناس التوأم ، أحد أطول المباني في العالم ، على أفقها ، لكن الشعور بسحر العالم القديم لا يزال باقياً في الجزء الأقدم من المدينة. تجعل المساحات الخضراء المورقة في كل مكان من مدينة الحدائق وفي الليل ، تضاء مبانيها وشوارعها بشكل ساطع وتحول كوالالمبور إلى مدينة أضواء. كوالالمبور مدينة متعددة الثقافات مع مزيج فريد من العادات والتقاليد والمهرجانات الملونة والثقافات ومجموعة واسعة من الأطعمة اللذيذة. هذه المدينة الديناميكية لديها الكثير لتقدمه لكل زائر.