Relaxing Asia

عن الوجهة: تعتبر سنغافورة أصغر مدينة في جنوب شرق آسيا وتتمتع بأعلى مستوى معيشة في آسيا وهي حديثة ونظيفة ومنظمة. لدى المدينة مزيجٌ مثيرٌ للإعجاب من الثقافات القديمة والحديثة حيث تمتزج ناطحات السحاب الموجودة في المنطقة التجارية مع الثقافات القديمة في بعض أحيائها. تتميز أيضا"" بكونها من أكثر المدن خُضرة لدرجة أنها أصبحت تُعرف بإسم ’ غادرن سيتي’. من أهم العوامل التي تجذب السياح هي: حدائق البوتانيك والتي تتضمّن حديقة الأوركيد الرائعة ذات المناظر الطبيعية الجميلة وفيها مجموعة كبيرة ومتنوعة من بساتين الفاكهة. تعتبر نافورة الميريليون واحدة من أشهر معالم المدينة، حيث يقع هذا المجسّم في حديقة الميريليون الواقعة في منتصف المنطقة التجارية. هنالك أيضا"" بعض المناطق العرقية الرائعة مثل: الهند الصغيرة والشارع العربي والقرية الصينية والتي تستحق الزيارة إذا كنت تبحث عن تجربة حقيقية للثقافة السنغافورية. تشتمل معالم الجذب الأخرى على متاحف عالمية، ومتاجر ملونة مذهلة، وخليج مارينا، وحدائق مورقة، بالإضافة إلى التسوق والطعام الرائع المتنوّع الذي وُجد كنتيجة"" لكونها موطنًا لمجموعات عرقية مختلفة مما أعطى مزيجًا رائعًا من النكهات والأطباق المختلفة لمطبخها. ونظرا"" لكونها واحدة من أكثر المدن الحديثة والنابضة بالحياة في آسيا، حيث المناخ الاستوائي، مع الطعام اللذيذ، والتسوق الممتع، وأجواء الليل النابضة بالحياة فقد أصبحت الوجهة الأولى للسيّاح القادمين من حول العالم.

عن الوجهة: كومودو هي واحدة من 17508 جزيرة تشكل جمهورية إندونيسيا. تعتبر الجزيرة مميزة بشكل خاص كموطن لتنين كومودو، أكبر سحلية على الأرض، والذي سُمي بهذا الاسم نسبةً إلى الجزيرة. تبلغ مساحة جزيرة كومودو 390 كيلومترًا مربعًا ويبلغ عدد سكانها البشريين أكثر من ألفين. يعتبر الناس في الجزيرة من أحفاد السجناء السابقين الذين تم نفيهم إلى الجزيرة والذين امتزجوا مع البوجيس من سولاويسي. يعتنق الناس بشكل أساسي الإسلام ولكن هناك أيضًا تجمعات مسيحية وهندوسية. تعتبر كومودو جزءًا من سلسلة جزر سوندا الصغرى وتشكل جزءًا من حديقة كومودو الوطنية. بالإضافة إلى ذلك، تعتبر الجزيرة وجهة شعبية للغوص. إداريًا، هي جزء من مقاطعة نوسا تينجارا الشرقية.

عن الوجهة: اكتشف مدينة باوباو الساحرة ، وهي جوهرة غير مكتشفة تقع بعيدا على الساحل الجنوبي الشرقي لجزيرة سولاويزي في إندونيسيا. تمتلئ هذه الجنة الاستوائية بالتراث الثقافي الغني والشواطئ البكر والحياة البحرية المتنوعة ، وتقدم مزيجا فريدا من المغامرات لجميع أنواع المسافرين. من اللحظة التي تطأ فيها قدمك في باوباو ، سيتم الترحيب بك من خلال دفء السكان المحليين والجمال الطبيعي للمدينة. المدينة محاطة بالخضرة المورقة والسواحل المذهلة التي تجعل الهروب الهادئ من صخب الحياة اليومية. واحدة من مناطق الجذب الرئيسية في المدينة هي قلعة قصر بوتون. يمنحك هذا الموقع التاريخي لمحة عن حياة سلطنة بوتون ويوفر إطلالات بانورامية على المدينة والبحر وراءها. إنه أمر لا بد منه لهواة التاريخ وعشاق الثقافة. باوباو هي أيضا موطن لمجموعة من الشواطئ الخلابة. من بينها ، يبرز شاطئ نيروانا بمياهه الصافية ورماله البيضاء الناعمة. إنه المكان المثالي للحمامات الشمسية أو السباحة أو مجرد الاسترخاء مع كتاب جيد. لأولئك الذين يبحثون عن المزيد من المغامرة ، تشتهر المنطقة أيضا بفرص الغوص والغطس الممتازة. تعج الشعاب المرجانية النابضة بالحياة بالحياة البحرية ، مما يوفر مشهدا ملونا للمستكشفين تحت الماء. المطبخ المحلي في المدينة هو تسليط الضوء آخر. المأكولات البحرية الطازجة ، من السمك المشوي إلى الروبيان الحار ، هي متعة الطهي. لا تنس تجربة أطباق بوتون التقليدية مثل "كابوتو" ، وهي حلوى حلوة ومالحة مصنوعة من جوز الهند والسكر البني. زيارة باوباو تعني أيضا الانغماس في الثقافة المحلية. تشتهر المدينة بموسيقاها ورقصها التقليدي ، وغالبا ما تتم دعوة الزوار للمشاركة في هذه التجارب الثقافية. سواء كنت من عشاق التاريخ أو محبي الشاطئ أو عشاق الطعام أو الباحثين عن المغامرة ، تقدم Baubau تجربة سفر لا تنسى. تعد هذه المدينة الإندونيسية الساحرة بملاذ مليء بالمناظر الخلابة والتجارب الثقافية الغنية والمجتمع الترحيبي. لذا احزم حقائبك واستعد لاستكشاف عجائب باوباو.

عن الوجهة: مانيلا هي أكبر مدينة والعاصمة المالية والتجارية للفلبين. وتقع على الشاطئ الشرقي لخليج مانيلا في لوزون، أكبر جزيرة في البلاد. مانيلا هي مدينة حديثة ذات تراث فلبيني وثقافات إسبانية وصينية وأمريكية تخلق أجواء فريدة من نوعها. تنتشر في جميع أنحاء المدينة العديد من المعابد ودور العبادة لمختلف الديانات. تعد الكنائس الاستعمارية الباروكية والمعابد البوذية والطاوية والمسجد الذهبي الجميل مثالاً على تراث المدينة المتعدد الثقافات. يعد متنزه ريزال، المعروف أيضًا باسم لونيتا، عامل الجذب الرئيسي في المدينة. يوجد داخل الحديقة العديد من المواقع المهمة التي تستحق الاستكشاف مثل الحدائق الصينية واليابانية، والمتحف الوطني للفلبين، والمكتبة الوطنية للفلبين، والقبة السماوية، وأوركيداريوم، وقاعة في الهواء الطلق للعروض الثقافية، والنصب التذكاري والمثوى الأخير لبطل البلاد خوسيه ريزال. في الطرف الشمالي لخليج مانيلا تقع مستوطنة مانيلا الإسبانية القديمة المسورة، إنتراموروس، وتعني داخل الأسوار. من المؤسف أن الكثير منها قد تم تدميره خلال الحرب، لكنها لا تزال تحتوي على بعض المتاحف والآثار والكنائس الأكثر إثارة للاهتمام في المدينة بما في ذلك كاتدرائية مانيلا، الكنيسة الأكثر أهمية في البلاد. مانيلا، الملونة والحيوية، مدينة مليئة بالتاريخ والمعارض المثيرة والحياة الليلية المثيرة والمطاعم اللذيذة ومراكز التسوق الحديثة. مانيلا، التي كانت تُعرف سابقًا باسم لؤلؤة الشرق، لا تزال منطقة جذب سياحي في حد ذاتها.